ناطحات السحاب أو المباني الضخمة، نمط مختلف من الهندسة المعمارية وسيلة للسباق نحو السماء.

ناطحات السحاب (ناطحة سحاب الإنجليزية) عبارة عن مبنى من ارتفاع كبير. ، وهناك المزيد والمزيد في المدن الكبيرة وغالبا ما يعتقدون أنها موجودة لتوفير مساحة. اليوم كان صحيحا إلى حد ما ولكن ليس هذا هو السبب الأولي. في نهاية القرن التاسع عشر، في 1881 أكثر بالضبط، كانت مدينة شيكاغو حريق ضخم دمر جزئيا المدينة وعدد كبير من الفيضانات. مهندس ومعماري يدعى وليام بارون Jenney انحنى على هذه المشكلة من أجل الحد من الخسائر في حالة حدوث كوارث في المستقبل. ثم كانت فكرة لبناء أول ناطحة سحاب بنيت مع إطار من الصلب. وكان المبنى عشرة طوابق وكان أول ناطحة سحاب في عام 1885.
ناطحات السحاب لديها العديد من الأنماط المعمارية: الكلاسيكية الجديدة الطراز الفنون الجميلة، فن الديكور، الطراز الشرقي ... ما يميز كل مبنى آخر في كل العالم، وارتفاع المبنى أيضا يلعب دورا كبيرا في السباق نحو السماء يجعل نموها من حيث العدد والحجم.
وفي عام 2000، تم إنشاء شركة ايمبوريس في ألمانيا بمبادرة مايكل Wutzke. ذلك بجمع ونشر البيانات والصور على المباني في العالم، وبالخصوص مباني الشاهقة، وفقا لهذه الشركة ناطحات السحاب وتنقسم المباني إلى الأرضيات العادية. هم المباني متعددة الوظائف، والتي تشمل مكاتب وإنما أيضا الفنادق والمحلات التجارية والمطاعم والسكن، وليس جميعها نفس الوضع.

نشر هذه الظاهرة ناطحة سحاب: والعولمة التي لم تكتمل (2009)

خلال بناء ناطحة سحاب، فإن الارتفاع النهائي المبلغ الذي المبنى غالبا ما تبقى سرية. ولا بد من القول أن هناك طرقا مختلفة لحساب الارتفاع، لأننا في سباق لمنطق قياسي. وهكذا، وصحائف وقائع عن الأبراج وناطحات السحاب غالبا ما تعطي مرتفعات "مع هوائي" و "بدون هوائي" وهذه يمكن إضافة عدة عشرات من الأمتار إلى المبنى.

ولد في الولايات المتحدة لمواجهة التمكن التقني والديناميكية الاقتصادية من رجال الأعمال الرأسمالية لأنها أصبحت رمزا، انتشرت ناطحات السحاب والأبراج على سطح هذا الكوكب لأول مرة في منطق المواجهة الإيديولوجية والمنطق البسيط من المنافسة أو التسويق في المناطق الحضرية. وأفاد الباحثون قدرا من أنماط الحياة التقارب من سكان العالم، أو على الأقل جزءا منه، ولكنها تعتبر كذلك من أعراض أزمة الحضارة. أصبح شكلها الرائع اتهم من طبقات متعددة من المعاني كناية معقدة، أن من الأفضل والأسوأ في القرن العشرين (دوبري، 2005). في أي حال، وهذا يدل على عصر الثقافي الذي تقدر المجد والرفاهية، أنها "لا تزال تقع الأوهام، إلا أنها تظل مكلفة مخيف، وسوف دائما" أكثر "" (دوبري، 2005).